الرئيسية
لقد حذر الاسلام من المنافق ذىالوجهين.الذى يلقاك بوجه ويلاقي عدوك بوجه آخر!وفى عالمنا اليوم امسى بعض العاملين فى مجال الصحافه يمتلك الف وجه !وشعاره هل من مزيد !؟وهم لا يستحيون ,يتلونون كالحرباء وخلف كل ابتسامه فى وجوههم مصلحه شخصيه,
فان زارو معسكرات الراسماليه صاروا برجوازين اقطاعيين وان ذهبو الى معسكرات الاشتراكيه صاروا عمالا بروليتاريين .واذا اجتمعوا وقاده بعض الدول العربيه صار كل واحد منهم رقعه فى ثياب الظالمين.
واذا التقى حاكم بلده مسح على الى الجوخ, واعطاه العصمه فهو القائد المؤمن , فاذا هلك سلطعليه قلمه وصدق رسول الله (ص)(ان اخر ما ادرك الناس من كلام النبوه اذا لم تستح فاصنع ما شئت!!) عجبا لمن مدح ( الفاروق ) فلما هلك ذمه ثم مدح (جمالوف) فلما هلك ذمه ومدح ( انور اليهود) فلما هلك ذمه و جاء دور ( حسنى مبارك) فهو الان يمدح وفى الغد القريب باذن الله سيذم وهكذا الصحافه وجه بل خلف كل عباره وجه.
ما تقولون ايها الاحباب من ذوى الالباب فى رجل يراس جريده ينشر فيها الاستهزاء بالحجاب والسخريه من حديث الرسول فى المراة ثم تراه يحضر صلاهالجمعه فى المسجد ؟!فالوجه الذى كتب فيه الكفر غير الوجه الذى دخل فيه على المسجد وصدق الرسول الكريم (بادرو بالاعمال قبل ان تاتى فتن كقطع الليل المظلم يصبح الرجل مؤمنا ويمسى كافرا يبيع احدهم دينه بعرض من الدنياقليل) .
فان زارو معسكرات الراسماليه صاروا برجوازين اقطاعيين وان ذهبو الى معسكرات الاشتراكيه صاروا عمالا بروليتاريين .واذا اجتمعوا وقاده بعض الدول العربيه صار كل واحد منهم رقعه فى ثياب الظالمين.
واذا التقى حاكم بلده مسح على الى الجوخ, واعطاه العصمه فهو القائد المؤمن , فاذا هلك سلطعليه قلمه وصدق رسول الله (ص)(ان اخر ما ادرك الناس من كلام النبوه اذا لم تستح فاصنع ما شئت!!) عجبا لمن مدح ( الفاروق ) فلما هلك ذمه ثم مدح (جمالوف) فلما هلك ذمه ومدح ( انور اليهود) فلما هلك ذمه و جاء دور ( حسنى مبارك) فهو الان يمدح وفى الغد القريب باذن الله سيذم وهكذا الصحافه وجه بل خلف كل عباره وجه.
ما تقولون ايها الاحباب من ذوى الالباب فى رجل يراس جريده ينشر فيها الاستهزاء بالحجاب والسخريه من حديث الرسول فى المراة ثم تراه يحضر صلاهالجمعه فى المسجد ؟!فالوجه الذى كتب فيه الكفر غير الوجه الذى دخل فيه على المسجد وصدق الرسول الكريم (بادرو بالاعمال قبل ان تاتى فتن كقطع الليل المظلم يصبح الرجل مؤمنا ويمسى كافرا يبيع احدهم دينه بعرض من الدنياقليل) .
